الرئيسية / أخبار / جامعة التعليم الثانوي تعلن رفضها للعودة المدرسية
جامعة التعليم الثانوي تعلن رفضها للعودة المدرسية

جامعة التعليم الثانوي تعلن رفضها للعودة المدرسية

جامعة التعليم الثانوي تعلن رفضها للعودة المدرسية


كراس-العطلة
اعلن كاتب عام الجامعة العامة للتعليم الثانوي لسعد اليعقوبي اليوم الجمعة 23 جويلية 2021 عن رفض الجامعة للعودة المدرسية قبل التلقيح للتلاميذ و المربين.
و قال اليعقوبي في تصريح لإذاعة “موزاييك” لن نقبل عدوة مدرسية دون تلقيح كل المربّين والتلاميذ و لن نقبل بعودة مدرسية غير آمنة”.
روابط مفيدة
و دعا في وقت سابق الدكتور زكرياء بوقيرة الى تأجيل العودة المدرسية معتبرا انه لو تمت الابقاء على العودة المدرسية بتاريخ 15 سبتمبر القادم ستكون الكارثة خاصة في ظل انتشار فيروس كورونا و حصده لأرواح التونسيين من جميع الفئات العمرية و غياب التلاقيح.
حكمة اليوم عن الحياة أكثر الناس ينتظرون شيئاً ما ليتغيروا، وآخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة، لكن أعظم التغير هو التغيير المقصود الواعي النابع من التأمل والإرادة والشعور بالمسؤولية. مثلما

السيارة ذات العجلات المتوازية بدقة تجري في طريقها بسهولة وبسرعة.. فأنت ستؤدي في الحياة بشكل أفضل إذا وازنت بين افكارك ومشاعرك وعواطفك واهدافك وقيمك. تتجدد نظرتك إلى الحياة عندما تجدد أفكارك. هل تحب الحياة.. إذاً لا تضيع الوقت، فذلك الوقت هو ما صنعت منه الحياة. بالإضافة إلى

تعلّم الفن الرائع (أداء الأمور)، تعلم الفن الرائع الآخر (عدم أداء الأمور).. فأنّ حكمة الحياة تتضمن عدم اداء ما ليس بضروري. انظر إلى الحياة بتفاؤل.. التذمر والشكوى من المشاكل التي تعترض طريقنا يستهلك تفكيرنا ووقتنا دون طائل.

إنّ حياة معظم الناس تبنى أو تهدم في أوقات فراغهم. سر النجاح في الحياة أن تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة. على السياسي أن يزاول الحياة العامة خلال دورة واحدة أو دورتين، ويعود بعد ذلك إلى عمله الخاص ليخضع للقوأنين التي سنها هو. إنّني حقاً أحب الحياة والحرية، لكنني لست خائفاً من

الموت. إنّنا نحب الحياة لأننا نحب الحرية، ونحب الموت متى كان الموت طريقاً إلى الحياة. الصغار الذين يواجهون الدبابة في فلسطين يفعلون عملاً جنونياً.. يختارون لحظة مطلقة من المعنى والقدرة: حرية مركزة وبعدها الموت.

*يشترون لحظة واحدة بكل حياتهم. هذا جنون، ولكنه جنون جميل لأنّ اللحظة أثمن من حياة ممتدة في وحل العجز والمهانة. لقد شكل القرآن أخلاق المسلمين، وحضهم على الاعتدال لدرجة لا يوجد لها نظير في أي بقعة يسكنها الرجل

الأبيض.. وعلمهم مواجهة الحياة دون شكوى أو دموع. أحب الكتاب، لا لأنّني زاهد في الحياة، ولكن لأنّ حياة واحدة لا تكفيني. دع الحياة تكتبك واتركها لتقرأك بعناية.. وبعد هذا اقرأها بشكل جيد، ثم اقرأها بشكل جيد، ثم اقرأها بشكل جيد.. ثم اكتب.