الرئيسية / السنة الخامسة / كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية
كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية
كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية

كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية

كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية



كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية


كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية
كل ما يحتاجه التلاميذ في اللغة العربية
المزيد من المراجع من هنا

مراجعة خلال العطلة السّنة الخامسة : رياضيات مع الإصـــــــــــــلاح

حكم وأقوال عن العلم من ذاق ظلمة الجهل أدرك أن العلم نور. (مصطفى نور الدين) العلم في الصغر كالنقش على الحجر. من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره. تغذية الفكر هي شمس ثانية بالنسبة إلى المتعلمين. لا ينال العلم براحة الجسم. اغد عالماً أو متعلماً، ولا تغد إمّعة بين ذلك. من أمضى يوماً من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفسه. اثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال. قليل من العلم مع العمل به أنفع من كثير من العلم مع قلة العمل به. انتبه ادعاء المعرفة أشد خطراً من الجهل. المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب. علمني كيف أصطاد ولا تعطني سمكة كل يوم. سلح عقلك بالعلم خير من أن تزين جسدك بالجواهر. قطره فوق قطره بحر.. وحكمه فوق حكمه

علم. بالسؤال يتعلم الإنسان. العلم هو الخير والجهل هو الشر. الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل. تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم. بدون أن أعرف من أنا ؟ ولما أنا هنا ؟ الحياة مستحيلة. من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل. إنّ مثل القرآن والعلم كمثل سائق سيارة يمشي بها في السهل الواسع يرى القمر أمامه مُطلاً عليه من فوق الجبل فيسرع ليدرك القمر والقمر مكانه. الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن. العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي. لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله. الحق لا يقاوم سلطانه، والباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، والناقل إنّما هو يملي وينقل، والبصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، والعلم يجلو لها صفحات القلوب ويصقل. كلما اعتقد اني تعلمت شيئاً، اكتشف اني أجهل أضعافه.. طلب العلم من المهد إلى اللحد. إنّ

تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي. في الأسفار علم للشبان واختبار للشيوخ. سمّاني الناس مجنوناً، غير أن العلم لم يكشف لنا بعد فيما إذا كان الجنون ذروة الذكاء أم لا. لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه. إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء، كان التعب في العلم بالشيء، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا. طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلّا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا. إذا لم نطالب بحقوق الناس في العدل والحرية فلا خير في أي علم نتعلمه.. ناجي عبد الصمد. المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم كما انقطع الناسك لخدمة الدين. لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء. إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلّا من ثلاثة: إلّا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له. فمتى يستكشف العلم هذه الجراثيم المعنوية التي تفسد الود، وتفتك

بالحب، وتقطع أمتن ما يكون بين الناس من صلات. لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والاستجابة.. لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا. العلم قد وجد علاجاً لمعظم الشرور، ولكن لم يعثر عليه لأسوأ شر: اللامبالاة من البشر. الرياضيات علم خطير: انه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية. الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له. العلم دون فضيلة سيف الشيطان. من يخش السؤال يخجل من التعلم. بماذا ينتفع الضرير إذا علم أن الشمع يكلف غالياً. التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى. ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد. العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر. لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة. إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش ولا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد، إنّها علم وعمل، ودين ودنيا، وروح ومادة، وتخطيط وتنظيم، وتنمية وانتاج، واتقان

واحسان. من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم. كلما كبرت السنبلة انحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع. لا يمكن لأي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحاً أو فاعلاً ما لم يكن محبوباً من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم.. ولهذا يقول الله عز وجل لسيد البشرية في علاقته بالناس: (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك). قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال. إنّ لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مق در، فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف. العلم هو الترياق المضاد للتسمم بالجهل والخرافات. العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة. أول العلم

الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره. يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر. الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لان الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه. إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه. نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكننا محتاجون إلى كثير من الاخلاق الفاضلة. النجاح لا يحتاج إلى كثير من العلم، ولكنه يحتاج إلى الحكمة. الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً. نحن نتعلم

لكي نعمل. المهم في العلم ليس أن تحصل على حقائق جديدة، بل أن تكتشف طرق جديدة للتفكير في هذه الحقائق. إن القلب الخرب يجعل من العلم سلاحا للفساد.. (وما تفرقوا إلّا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم).. فانظر إلى ضراوة العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، كيف يثير التفرقة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل. العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى. لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس. الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير. العلم أكبر من أن يحاط به، فخذوا من كل شيء أحسنه. الجامعات في امريكا وأوربا واسرائيل لا تبحث عن العلم من أجل العلم، ولا تبحث عن المعرفة من أجل الارتقاء بمكانة الإنسان الاجتماعية وشبكة علاقاته بالمنشأ والحياة

والمصير.. وانما هم هناك يبحثون عن المعرفة والعمل باعتبارهما عنصراً من عناصر القوة اللازمة للنجاح في عملية الصراع الدولي. اما في الاقطار العربية والاسلامية فان حال العلم والمعرفة كحال الذهب عند نساء هذه الاقطار، يبقيان مجرد حلية يباهي بهما الافراد وحملة الشهادات بعضهم بعضاً في الداخل. العلم وحده لا يكفي ما لم يتوج صاحبه بمكارم الاخلاق. ليس الجمال باثواب تزيننا.. إن الجمال جمال العلم والأدب. إذا أعطي الناس العلم ومنعوا العمل، وتحابوا بالألسن وتباغضوا بالقلوب وتقاطعوا بالأرحام، لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم. الفن يثير القلق، والعلم يطمئن.